من غسيل الأطباق الى ملياردير
عشان نقول بكره هتحلى
لازم نشوف مثال لشخص ناجح
شخص واحنا بنقرأ قصته ونعيش
معاه يوم بيون لحد ما وصل
ونتعرف ازاى بالصبر والكفاح وصل
ليكون ملياردير
معانا ومعاكم
المهندس شهيد خان
واحنا بنقرا قصته وازى وصل ليكون من الأشخاص الناجحين فى حياتنا
لازم نعيش اليوم بيومه وساعه بساعه ونعرف شخصيته وصفاته
وازاى بالصبر والكفاح وصل ليكون
في يوم 18يوليو ولد المهندس
شهيد خان
فى لاهور باكستان
من صفات الشخص الناجح
وأساسي بيبقى عنده نوع من الصبر عشان يكمل قصة النجاح اللى اختارها✊
صحيح لم يختار المراحل اللى هتوصله هدفه لكن اختار الهدف نفسه
المصاعب الذى راءها تحتاج صبر وقوه ف التحمل
وهو ف سن ال17 سافر خان الى أمريكا ✈️
لاستكمال دراسته فى الهندسه بجامع الينوى
وهو فى امريكا الظروف غير جيده
وقام بغسيل الصحون عشان يكمل رحلته
وهو بيشتغل كان له دراسته وتخرج من الجامعه بحصوله على الجامعه البكالوريوس فى الهندسه الصناعية ليعمل فى مجال قطع الغيار السيارات
وبعد 7سنوات استقال للوصول لهدف أسمى وهو التطوير
وكان معاه500دولار فقط
ودور على مكان يعيش فيه
وعشان كان فيه مصاعب فى البحث
سكن فى الجمعية المحلية للشبان المسيحيين بدولارين ومع الدراسه كان بيشتغل فى غسيل الصحون
عشان يوفر مصاريفه
والذى جمعه بزوجته (آن كارلسون)
اجتماعه لرابطة الإخوه بالجامعة
وبعدين ابتدا بشركه بسيطه
وعمل صفقات كثيره تجاريه مع اكبر شركات صناعة السيارات
وقابلته مشكله اخرى 🤔برفع شركة(flex-N-Gate)دعوى قضائيه واتهامته بسرقة الأسرار التجارية للشركة
وعدى الوقت ليقوم بتوكيل لمحامى ليدافع عنه
لانه كان عارف بالقوانين
وخسر القضية 😥وعملت المحكمة بإلغاء الدعوى وعرض الشركه للبيع
وصبر لغاية ما فتح الشركة لتانى مره فى سنة 1980😂
وبدات الشركة (flex-N-Gate)
موجود ثلث السيارات والشاحنات فى الولايات المتحدة
وبقت من اكبر شركات العالم
وقدرت مجلة فوربس تعمل صافى الأرباح 2.9 مليار دولار سنة2003
-واهتم بشراء الانديه الرياضية لكرة القدم بجانب اهتمامه بالأعمال والمال
نادى جاكسونفيل 770مليون دولار
سنة2012
ونادى فولهام الإنجليزي من رجل الأعمال المصري محمد الفايد 278مليون دولار
كل هذا الوقت من نهار وليل يعيش فى هذه المصاعب ليصبح شهيد خان ليكن له هدف وكيان ليعمل ويتعايش فيه
من غسيل الأطباق الى ملياردير
#سيكولوجي
محمد إبراهيم سيكولوجي
مدرب الصحة النفسية
متخصص في التحليل النفسي
تعليقات
إرسال تعليق